الثلاثاء، 8 فبراير 2011

مداعبات



رد: مقالات و أعمدة ... دفتر أحوال بلدنا بأقلام كتابنا ... ( 20 يناير 2011 )أحمد نظيف‏...
‏ صدقني يا سيدي‏‏ المواطن الكادح لم يعد يحتمل الاستماع
إلي تلك الأقوال المتوالية بل يريد أن يري أفعالا
لها ترجمتها علي أرض الواقع وتكفل له الحياة الكريمة‏

رد: مقالات و أعمدة ... دفتر أحوال بلدنا بأقلام كتابنا ... ( 20 يناير 2011 )‏‏ أمين أباظة‏...
سوء الحظ يلازمك دائما‏‏ منذ أن توليت منصبك
والعواصف والفيضانات تجتاح الدول المصدرة للغذاء
مما جعل أسعاره العالمية تشتعل ليتنا كنا اعتمدنا علي أنفسنا‏

رد: مقالات و أعمدة ... دفتر أحوال بلدنا بأقلام كتابنا ... ( 20 يناير 2011 )‏‏ يوسف والي‏...
هناك أناس خصصت لهم أراض شاسعة دون أي مبرر
واتجروا بها وحصدوا الملايين‏‏ ماذا وراء هذا التخصيص يادكتور‏
أعتقد أنك تفضل عدم الافصاح عن اسمائهم‏!‏

رد: مقالات و أعمدة ... دفتر أحوال بلدنا بأقلام كتابنا ... ( 20 يناير 2011 )‏‏ محافظ الفيوم‏...
مياه الصرف الصحي غمرت المحافظة بأكملها
وأصبح متعذرا علي البشر إلذهاب إلي مدارسهم وأعمالهم‏
‏ اعتقد انه مطلوب منك التوسع في صناعة القوارب‏

رد: مقالات و أعمدة ... دفتر أحوال بلدنا بأقلام كتابنا ... ( 20 يناير 2011 )‏‏ حاتم الجبلي‏...
‏ الطبيب الخاص ياسيدي‏‏ شاغله الشاغل هو جمع المال
ولن يستمع اليك حينما تأمره بعلاج الفقراء
فهذا لن يأتي إلا بوازع من ضميره ويبدو أن الضمير
قد غاب ولن يعود ابدا‏

رد: مقالات و أعمدة ... دفتر أحوال بلدنا بأقلام كتابنا ... ( 20 يناير 2011 )‏ حمدي السيد‏...
هؤلاء الأطباء المتعالون المتغطرسون الذين امتلكوا القصور
من دماء المرضي المعدمين تبلغ مسامعنا اخطاؤهم المدمرة
واهمالهم الصارخ الا تملك نقاباتك الشطب الفوري لكل من هو جدير به‏

رد: مقالات و أعمدة ... دفتر أحوال بلدنا بأقلام كتابنا ... ( 20 يناير 2011 )‏‏ محافظ الاسكندرية‏...
‏ من الطبيعي يا سيدي أن تختفي بقدرة قادر ملفات المباني المخالفة
من مختلف احياء محافظتك فالفاسدون يحصنون أنفسهم دائما
ولا يقبلون الاستسلام‏!‏

رد: مقالات و أعمدة ... دفتر أحوال بلدنا بأقلام كتابنا ... ( 20 يناير 2011 )‏‏ إلي رجال الأعمال‏...
‏ لماذا يسارع بعضكم إلي امتلاك المصانع في العواصم الأوروبية‏
‏ أليس واجبا ان تستثمروا أموالكم بالكامل داخل هذا البلد
الذي أعطاكم أكثر مما تستحقون بينما الشاب البائس
مازال يهرول وراء فرصة العمل‏!‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق